أشعر بالهيجان وعايزة أتناك لكني أكتفي بمص الزب

صحبت زوجي في إحدى رحلات العمل مؤخراً. وكالمعتاد، كان مشغول في العمل طيلة الوقت الذي كنا فيه هناك. وأنا كنت أشعر بالهيجان في أحد الأيام لذلك قررت أن أتركه لعمله وأتجه إلى ردهة الفندق لأرى إذا كنت استطيع العثور على بعض المتعة. كانت هذه مهمة جدية. لا يمكنني أن أصدق كم كنت هيجانة في هذا اليوم وأحتاج بالشدة أني أتناك. وزوجي كان لديه ارتباطات كثيرة ويحاول أن ينتهي من أحد التقارير وليس لديه وقت لإعطاء كسي الممحون النيكة المناسبة. لذلك، نزلت إلى ردهة الفندق … لأرى ما يمكنني الحصول عليه هناك. جلست في الباب لحوالي ساعتين أتحدث مع البارمان لكنني لم أستطع العثور على أي زبائن. أعتقد لإنه كان منتصف اليوم، لكنني فكرت إنه لابد أن يكون هناك بعض المرشحين المهتمين بقضاء الليلة معي. أخبرني البار مان أن هذه الأشياء عادة تحدث في وقت متأخر لذلك عدت إلى الغرفة لأرى إذا كان زوجي مستعد لنيكة على السريع حتى يمكنني أن أحصل على زب في البار. وعلى الرغم من أنني كنت أشعر بالهيجان وأريد فعلاً أني أتناك لكنني كنت أعرف أن زوجي ليس لديه الوقت لذلك أستكفيت بمص الزب على السريع. دخلت إلى الغرفة وطلبت منه أن يعطيني زبه لأمصه. ومن ثم نزلت على ركبتي وأخذته في فمي وأطلقت في العمل على قضيبه حتى كافأني بكمية كبيرة من منيه في حلقي.

2202VIEWS
02:59 length
89%
Votes : 9