أتت للتدليك فدخلت في فيلم سكس جنسي عنيف
/>
يبدأ فيلم سكس جنسي بعد ان ملت روتين العمل، قررت ان تأخذ حصة تدليك تنسيها إرهاق اليوم. دخلت و رأت المدلك فابتسمت ابتسامة غامضة، لم تكن الابتسامة مفهومة حينها، وهي ترتدي فستانا شفاف يكسوه اشكال ورود زاهية. أخذت تنظر للمنضدة بفرحة و كأنها متشوقة لتأخذ تلك الوضعية. المدلك هو الآخر لم ينتبه لها وهي تحاول إثارته بأسئلة عن صديقته التي انفصل عليها منذ عام. هنا اراد جس النض فأخذ يسألها عن زوجها، فأخبرته انه خارج البلدة كما انه يحب ان يشغل نفسه بالعمل دوما لذا لا ينتبه لها. وهكذا عرف أنها تمهد له الطريق ليدخلها الى فيلم سكس جنسي ، فقرر ان لا يضيع الفرصة. و بعد ان اعد الأدوات، و بدأ يدلكها بيديه الرطبتين، يدلك ظهرها في بادئ الأمر، ثم ينزل لأنزل ظهرها، ثم يصعد فوق مدلكا عنقها؛ وفي كل مرة تكتفي بقول: ممممممم ، و هي مازالت مبتسمة، متلذذة باللحظات لحد الآن…
الآن، كانت اللحظة الحاسمة قد أتت، لذا كان عليه ان يتشجع، فبدأ في أول الأمر بتدليك مؤخرتها، وهو يحدثها عن أنه لم يرى مؤخرة بهذا الجمال من قبل، ناعمة و بيضاء بياض الثلج، فأخذ زمام الأمر وبدأ فيلم سكس جنسي الآن بإدخاله إصبعه في مؤخرتها، وهي تصرخ قائلة : المزيد، المزيد أرجوك، لذا كان عليه ان يريه المزيد. فحول إصبعه نحو كسها، الذي كان طويل و رطبا، يبدو أنه مشتاق ليد رطبة، و لحسن الحظ كانت يد المدلك كذلك، لذلك أوفت الغرض، فبدأ يدخل إصبعه في كسها الرشيق ويخرجه، يدخله ويخرجه، وهي تتلذذ مجيبة : آه،آآآآه ،آآه فما كان عليه إلا ان يغير الوضعية، لموضع أكثر سخونة، لذا اختار وضعية كان قد رآها في فلم سكس ساخن و أراد ان يجربها، خصوصا ان انتصب زبه، هنا تجرد من ملابسه و أخرج زبه و بدأ يقترب منها، في وضعية مثيرة. ومإن أدخله حتى بدأت هي الأخرى تحتك بكل سخونة، لقد أحست ان قلبها سيخرج من مكانه، تتحرك إلى الأمام و إلى الوراء، ذلك القضيب أثارها جنسيا من كل جوارحها.حينها، لم يكن على المدلك سوى القيام بالمثل، لذا بدأ يدخل قضيبه في كسها، غير مكثرت لتنهداتها : آآآاه ،آاه، ممممم، آآآآآآاه فبدأ فيلم سكس جنسي يتطور، بعد ان اجتاب المدلك الجموح، فبدأ يداعبها، و يدخل قضيبه فيها يخرجه، وهي تصرخ يا إلهي ، آاه ، هيا ، ممم ،ممممممم، آآآاه فلم يكثرت حتى أحس، حتى انتهى منتشيا بالإثارة جنسيا، حينها فقط أخرج قضيبه، مبتسما، ابتسامة تدل على انه هو من كان بطل فيلم السكس، بل ملك الجنس بامتياز