شرموطة بيضاء جسمها نار تتناك بأوضاع مختلفة من فحلين أسودين
كانت تريد أن تنقل بعض من أثاثها فدخل عليها فحلان أسودان و كانهما ملاكمين فاستقبلتهم بالروب الأسود القصير الذي ليس تحته إلا البكيني فراحت تتشرمط عليهما و نقلا الأركة العريضة و اخذت تعرض عليهما جسمها الناري و هكذا راحت شرموطة بيضاء جسمها نار تتناك باوضاع مختلفة فمالت تمص و تلحس زبر أحدهما و تتغنج و تتشرمط بلبونة فراح يقلعها الستيان و يقفش بزازها الرهيبة و هو ينيك فيها بزبره الأسود و صاحبه يلحس كسها من فوق الكيلوت و تستمتع: أوووه أووه حلو أوي…فراحت تمص أحدهما و اﻵخر يلحس كسها وهي جد ساخنة فاخذ أحدهما ينيكها من فمها حت تعملق زبره ثم ركع اﻵخر فنامت فوق زبره تمصه كي يقف و اﻵخر يلحس كسها مجدداً ثم أخذت تتعاقب بين الزبرين مصاً و لحساً و شفطاً و مصمصة فكانت شرموطة بيضاء جسمها نار قذرة مثيرة تعشق النيك فركبت زبر أحدهما و اﻵخر تلتقمه في فيها تمصه ثم أركبها احدهما زبره و رشقها في كسها و راح يلتقم شفتيها ثم أنامها و رفع ساقيها فركب بكسها زبه و هي تلتقم زب اﻵخر و تتأوه و اشتعلت الآهات و النشوة الجنسية ما بين الزبرين و الكس و البزاز الرهيبة البيضاء فأخذت تعوي و تصرخ و الزب الأسود الكبير يفلحها: أووه لا لا لا..امممم..أحححححح…لا لا أوووه ….ثم أتاها من خلفها أحدهم ينيكها يف خرق طيزها و اﻵخر في كسها فكانت هكذا شرموطة بيضاء جسمها نار تتناك بأوضاع مختلفة و تستقبل الزبرين دلع و لبونة حتى اتت شهوتها و اتيا فوق وجهها…