فيلم سكس اجنبي وراء القضبان

/>

فيلم سكس اجنبي يبدأ وهي تضرب بالعصا, حيث تقف تلك الحارسة الشقراء تحرس السجن، بلباسها الازرق والاسود، تتكلم مع السجين ذو زي السجناء التقليدي، بالبرتقالي والابيض، هنا بدأ بجذبها إليه بعدة كلمات منمقة، يريد ان يجذبها إليه، سألت الحارسة السجين بكم من سنة حكموا عليه ؟ اجابها بسنة واحدة، هنا تتطور الاحداث لتنذر بفيلم سكس اجنبي يوشك على الوقوع.

فبدأت تلمسه بالعصا، وتسأله لما لا يريها ما يوجد تحت لباس السجن الذي يرتديه، تلك الشقراء، الرشيقة القوام تبدو جريئة، لذا اجابها السجين انه لا مانع لديه طالما شرط ان يمارس الجنس معها.اخبرته ان ذلك صعب، لكن يمكن ان يمارس معها الجنس من خلف القضبان، فذهبت امام القضبان و وضعت مؤحرتها الشفافة امام فجوة بين القضبان، مم سهل الامر للسجين، فبدأ زبه نحو مؤخرتها الرشيقة الرطبة بكل تواضع، وحارسة السجن تتنهد وتتنهد مم يدل على إرضائها، هنا استغل ذلك السجين الوضع، فبدأ يدفع زبه ويخرجه، غير مبال لتنهدات الحارسة، يدخله بجنون للعمق ويخرجه، والحارسة تتمسك بالقضبان وتصرخ وتصيح، لكن ما من احد ينقذها من قضيب كهذا، بل هي نفسها لم كانت مهتاجة جدا على هكذا قضيب، لكن على ما يبدو فإن الحارسة لم ترضى بالوضعية حيث انها لم تتلذذ بعملية الجنس التي تدور في السجن في فيلم سكس اجنبي ، فارتأت أن تفتح الزنزانة وتدخل عند السجين ليعمل معها اللازم على طريقته الخاصة.

فتحت الزنزانة وذهبت مباشرة لسرير السجين لان ليس لديها الوقت الكافي لتعيش فيلم السكس هذا على خاطرها؛ هنا قالت للسجين ان يمارس عليها الجنس من كسها العريض، فلم يمانع السجين، في بادئ الامر ادخل زبه بكل هداوة في كسها، لكن سرعان ما بدأ زبه يتحرك صعودا ونزولا، وهي تصرخ من جوارحها ،لقد وصلت النشوة لقمتها، ولكي تبرد سخونة الموقف، بدأت الحارسة تقبل السجين بحرارة. بعد حين نهضت لكي يجرب السجين مؤخرتها عن قرب،  وبدون قضبان هذه المرة، لذا نهض السجين ودفع زبه في مؤخرتها عميقا، ثم اخرجه، حينها اخبرها انه يفضل الكس عن المؤخرة، فلم تعترض، فعاد يقخل القضيب في الكس ، مذيقا إياها المرار، تصرخ وتصرخ، وما من مجيب… في الأخير سينتهي فيلم سكس اجنبي هذا بنهوض الشقراء و إغلاق الزنزانة بعد ان عاش احسن لحظات حياتها في اسوء مكان في العالم. في السجن!

243340VIEWS
05:38 length
73%
Votes : 1330