سكس أمهات بين امي و صديقي الذي عزمته لينيك امي
ما احلى رؤية امي في سكس أمهات مع صديقي مثلما يظهر في هذا المقطع و كنت انا من عزم صديقي الى البيت لاني كنت اريده ان ينيك امي و هو يملك زب كبير جدا و كان يتراهن معي انه سينيك امي و يوصلها الى الرعشة . و صارحت امي بالامر و فرحت و أصرت على احضار صديقي و هكذا دخل اليها و وجدها جاهزة و بدات تتعرى امامه و لما اراها زبه اعجبها و أصبحت ترقص من الفرح و بدات ترضع له زبه و تلحسه بطريقة جميلة جدا و انا اعجبني المنظر الساخن بين امي و صديقي الذي كان ينيكها في سكس أمهات ساخن و جميل جدا . ثم لحس لامي كسها و هيجها و بسرعة قام و ادخل زبه كاملا في كسها و كان زبه كبير جدا و احمر و منتصب و طويل و امي أصبحت تتغنج و تتاوه بطريقة جميلة اه اه يا ابني صديقك ينيك بحلاوة اه اه تعلم من صديقك كيف يكون النيك الحقيقي و هو ينيك امي بطريقة جميلة
و كان زبه يتحرك بخفة داخل كس امي لان كسها واسع رغم ان زبه كبير و امي تحب الزب الكبير و كان يتجلى ذلك حين يكون ينيكها و يخرجه فترضعه و تلحسه ثم تطلب منه ان يدخله في كسها و يواصل النيك . و اختار صديقي طريقة أخرى اكثر لذة و هي نا ينيك امي من الطيز و كانت فتحتها احلى و اضيق و ادخل زبه كله في طيز امي و هي مستمتعة جدا و متجاوبة معه الى درجة مدهشة و كانها زوجته و خصوصا لما كنت اراها متعانقة معه و ايديهما متشابكة و يعبران عن المتعة و الرضا بينهما و كان صديقي أيضا اعجبته امي لانها جميلة و لا تبدو انها كبيرة و كانها فتاة شابة حيث طيزها مشدود و جميل و بزازها متماسكة جدا و كان ينيكها في احلى سكس أمهات حتى اوصلها الى الرعشة وقذف حليبه على بزازها