أمي الميلفاية قفشتني مع خطيبي وعجبها زبه وأتناكت منه
أمي الميلفاية قفشتني أنا وخطيبيي عندما كنا نمارس الجنس سوياً. كنت خائفة جداً من أنها قد تخبر والدي لكنها لم تفعل. في الحقيقة بعد أن هدأت الصدمة الأولي، بدا إنها هاجت نوعاً ما على نياكتنا السخنة. المهم أنا كنت جالسة مع خطيبي على الأريكة أدلك قضيبه من تحت الغطاء بينما أمي مشغولة في تنظيف المنزل وبمجرد أن غادرت بدأ خطيبي يلعب في بزازي الكبيرة ويقبلني قبلات ساخنة جداً وبعد ذلك نزلت على كيلوتي وبدأ يدعك لي في كسي، وفي نفس الوقت كانت أمي الميلفاية واقفة عند الثلاجة تتفرج علينا وهاجت من سخونتنا وبدأت هي الأخر تدعك في كسها من تحت الكيلوت الوردي. ووضعت أصبعها في فمها من الشهوة. في هذا الوقت كان خطيبي تمادى تماماً ونيمني أمامه على الأريكة ودفع قضيبه الكبير في كسي وفي نفس الوقت كان يداعب بظري بأصابعه. وأنا لم أعد أستطيع وكنت أتأوه بصوت عالي وأعض على شفايفي. أمي نزلت الكيلوت وفشخت رجليها وبدأت تلعب في كسها المحلوق من خلفنا وطلعت بزازها من الفستان وبدأت تدعك في حلماتها. وصديقي لا يتوقف عن نيكي ومص بزازي. حينها قفشتني أمي وبدلاً من أن تعاقبني ساعدتني على أن أركب على زب خطيبي وينكني نيكة ساخة جداً. وأنا كنت أصرخ لإنه زبه كبير جداً على كسي الصغير كما إنه كان يدخله جامد. وبعد أن تعبت أنا أخذت أمي مكاني وبدأت تمص هي قضيبه وبعد ذلك ركبت عليه وأتناكت منه وفي نفس الوقت كان هو يلحس لي كسي.