شاب جامعي نياك ينيك البنت و أمها و أحلى مليطة و ألذة متعة
الأب يجلس على الطاولة على الغذاء مع ابنته الجامعية و و زوجته وقد وضعت زجاجات الخمرة و تأتي الفتاة بيسرة شاب جامعي نياك هو زميلها و أنه معجب بها و أنه سيأتي إليها اليوم ليذاكرا سوياً. و لكن الأب مشغول لا يهتم بهذه الأشياء فيدعها و شأنها و بالفعل يأتي الشاب الجامعي زميل الابنة و تأخذه إلى غرفة نومها فيضجع هناك على سريرها و كانت البنت بالشورت و البودي العاري الذراعين و يساعدها في التقدم إلى وظيفة معينة فتحتضنه بساعدة و يهيج الشاب الجامعي و من تبدأ أحداث شاب جامعي نياك ينيك البنت و أمها في سرير و احد في أحلى مليطة و ألذ متعة فيسألها عن أبيها فتخبره إلا يهتم و تخبره بوجود أمها فقط ثم يطلب منها أن تمصه و يثيرها و يتحرش بها فتعجب الفتاة و لكنها تجيبه بدلع و يخرج زبه فتمصه له و توقفه و تلحسه و تتغنج و تتدلع فوقه وهو يستمتع بقوة لتبدأ قصة شاب جامعي نياك ينيك البنت و أمها فتقفشهما أمها التي سكرت بفعل الخمر و تترنح و تسبهما ثم لا تشاركهما المتعة و تأمر ابنتها أن تمصه ثم تنام فوقه فتقبله و يعصر بزازها الكبيرة و البنت تمص و تشاركها امها فتلحس البيوض و تنيك زبه بين بزازها ثم تتناك منه بقوة و الابنة تستمني و تقفش بزازها و أمها تلحس كسها بلسانها ثم ينيك الشاب الجامعي البنت بقوة ثم أمها و يصفع طيزها ثم عند القذف يتشاركا حليبه في فمهما….