شاب ينيك جارته الشقراء الناضجة في حوش الفيلا
في حوش الفيلا و حديقتها وهي تشم الوررود و تسقيها يناديها ويفجأها: صباح الخير… تلتفت مخضوضة: جوني..صباح النور.. أنت هنا؟! يقترب منها بصورة مريبة بنظرات جنسية فتهمس: عاوز حاجة معينة؟! يهمس و ينظر في بزازها الكبيرة من الفستان: أيوة…بصراحة أنا من زمان و انا…هي : مش فاهمة هههه…يجيب: أنا…كل ما راوح المدرسة باشوفك…كل ما أشوف ابنك..بشوفك لابسة…أنتي هيجتيني اوي…تبتسم: جوني…ميصحش كدا…ستيفن ابني ..انتما… نفس العمر.. يقترب منها و تخلع نظارتها و يقبلها فتستجيب في قبلات ساخنة ثم ييوليها ويخلع فستانها و يقفش و يلعب في بزازها المنفوخة المغرية وهي تستمتع ثم تركع و تمص زبه بقوة وكذلك ترقد وتفتح ساقيها فيلحس كسها الأشقر المنتوف لنرى هكذا شاب ينيك جارته الشقراء الناضجة في حوش الفيلا بقوة و يخرج آهاتها: آآآآآه آآآآآآه آآه.. ثم تركبه ويجيب في بقها.