النيك على الواقف مع العاملة السكسي في المصنع

منذ أن أصبح رئيس للعمل وهو ينظر إلى السيدات والبنات من حوله ويفكر فيمن سيضغط عليها أولاً ويمارس الجنس معها. لكنه لم يجد أي واحدة فيهم مناسبة حتى جاءت العاملة الجديدة إلى المصنع. راقبها منذ اليوم الأول ووجد فيها كل ما يبحث عنه. جسمها سكسي جداً وكل حركاتها مثيرة تدل على أنها شرموطة وتنتظر الفرصة حتى تتناك. مرت الأيام مع العاملة التي تعمل تحت ملاحظته وبدأ يتقرب منها ويجاملها على حساب الأخريات على الرغم من إنها لم تكن تجيد العمل لكنها كانت تجيد ما هو أهم من العمل، إثارة زبه. وفي يوم أخطأت في العمل فطلبها خارج المصنع وهددها إن لم تستسلم له فإنه سيطردها من العمل. وهي لم تكن بحاجة أصلاُ إلى التهديد. فهي تتحين الفرص حتى تتشرمط وتمارس الجنس. كانت هيجانة جداً وفي حاجة إلى الزب. لكن المكان لم يكن مناسب ليأخذا راحتهما فقط يمكنهما ممارسة النيك على الواقف. بدأ يقبل شفتيها ويعصر حلمات بزازها الصغيرة من فوق ملابس العمل، وهي أيضاص تعصر زبه. ركعت على ركبتيها وأمسكت زبه لتمصه، وكانت الشرموطة خبيرة في المص. جعلت زبه في قمة الهيجان والانتصاب. ظلت تمص وتلحس في زبه حتى لم يعد يحتمل. جعلها تقف إلى جانب الحائط ودفع قضيبه في كسها ليمارس معها النيك على الواقف. وظل يضاجعها حتى قذف منيه في كسها وسال على فخاذها. وعندها أرتدا كل منهما ملابسه وعادت إلى العمل ومنيه مازال يسيل على ساقيها.

17721VIEWS
00:00 length
59%
Votes : 29