الاستمناء بصحبة كاميرا صديقتي
لم اكن اعرف الاستمناء من قبل، ولم اكن اتوقع يوما ان اكون من هذا النوع من الشباب. لكن جلوسي على الانترنت لفترات طويلة وكثرة صداقاتي على مواقع التواصل الاجتماعي جعلت عيوني تتفتح على امور لم اكن اعرفها، واصبحت ثقافتي اعلى بكثير من سني.
لازلت اتذكر اول مرة امارس فيها الاستمناء، وكان ذلك بعد ان تعرفت على فتاة عراقية عن طريق غرف الدردشة، وصار بيننا محادثات كثيرة، واصبح الارتياح متبادل بيننا لدرجة جعلتنا نتطرق في حديثنا الى كل الامور، حتى زال الحرج بيننا وبدأنا نحكي في امور الجنس ونتبادل الصور والافلام السكس. كانت معرفتي الحقيقية بامور الجنس بسيطة ولكن كي ابدوا امامها شابا يعرف كيف يتعامل مع جنس النساء بدأت اقرأ واتصفح المواقع لاتعرف على فنون النيك. ظلت علاقتنا عبر الدردشة مستمرة وتتطور بمرور الوقت، حتى صار كلامنا عن طريق الكاميرا او محادثة الفيديو. لا انسى اول مرة شاهدتها فيها، كانت غاية في الجمال، انوثة صارخة، لها ملامح وجه جميلة جدا، ولها بزاز كبيرة جعلتني في قمة الاثارة.
ظلت حواراتنا تتطور الى ان اصبحنا نمارس الجنس عن طريق المحادثة، تبدأ هي في عرض صدرها، ثم تأخذ في التعري ليظهر صدرها الكبير بحلماته الظويلة، ثم تحرك الكاميرا لأسفل لتبقي بين قدميها، وتبدأ في التعري كاملة. كان كسها منتفخ وكبير، وكان كس حليق ابيض كخد الطفل الصغير. كان منظرها وحركاتها تجعلني في قمة الاثارة، خاصة عندما كانت تطلب مني ان اخلع ملابسي وان اسلط الكاميرا على زبري. كانت تتحدث بكلمات مثيرة وتطلب مني ان ادعك في زبري حتى يأتي المني. متعة الاستمناء معها كانت اروع من الممارسة الفعلية مع زوجتي فيما بعد. وكم كنت اتمني ان اراها في الحقيقة كي تعيش معي واستمتع بنيك كسها الحلو وصدرها الكبير. ولكن علاقات الانترنت غالبا ما تنتهي بعد فترة وهو ماحدث بالفعل عندما اختفت صديقتي ولم اعد اراها على المحادثة.