ميلودي أفلام سكس قصتي مع إبنة خالتي شيماء
ميلودي أفلام سكس كان يوما حارا وكنت أراجع دروسي من أجل الإمتحانات لكن لم أستطع،كنت كلما نظرت إلى الكتاب تصورت أمامي صورة إبنة خالتي الجميلة شيماء التي كانت في زيارة عائلية وتمنيت لو أنيكها من ذلك الطيز الكبير، ميلودي أفلام سكس كانت طويلة القامة كبيرة الطيز والصدر لها شفتان يذوب من أجلهما الحديد،وبينما أنا أفكر بها إذا بي أسمع صوت الباب يفتح ألقت علي التحية لم أسمعها لأني كنت ملقيا نظري إلى فخذها الجميلان الذان كانا يظهران من التنورة القصيرة ميلودي أفلام سكس .
ميلودي أفلام سكس جلست بجانبي وسألتني ماذا أدرس قلت لها بصوت هافت كتاب الثقافة الجنسية والنيك والمتعة ضحكت وأقتربت مني لم أستطع أن أتمالك نفسي فوضعت يدي بين فخذاها لم تبالي وسألتني هل أحس بمتعة قلت لها بالتأكيد ثم أقتربت من شفتاها ميلودي أفلام سكس
ميلودي أفلام سكس أخذت تقبلني وتفتح سروالي وتدخل يدها في زبي وأنا أدخل يدي في طيزها وأنزع لها التنورة باليد الأخرى ثم بدأت تمص زبي إلى أن شعرت أن الحليب سيتطاير منه ثم وضعت زبي بين ثدياها الجميلين،لم أستطع أن أنتظر فوضعت زبي في طيزها وأدخلتها وهي تتألم ولكن كانت تتمتع وبدأت أسرع و هي تتأوه حتى قمت بالقذف على ثدياها الجميلين و هي تبتسم،إرتحت قليلا وهي تلعب بزبي تأخذه يمينا وشمالا، ميلودي أفلام سكس وتضعه في طيزها وتحكه على كسها تارة وتدخله في فمها تارة أخرى إلى أن إنتصب من جديد،حملتها إلى سريري و نامت على ظهرها و كسها الجميل يظهر من التحت لم أستطع أن أصبر فقد كانت جد مثيرة ولم أستطع فقد تمتنيت لو لا تنتهي تلك اللحظة ميلودي أفلام سكس .
ميلودي أفلام سكس كنت مستلقيا فوقها و جسدي يمس جسدها كامات ولم أكن أبالي ماذا سيحدث إذا فتحت أمي أو أحد إخواتي الباب فقد كنت مثل فاقد الوعي ولم أكن أفكر سوى في تلك المتعة،وضعت زبي بين فلقتيها وإذا بها تأخذه إلى خرم طيزها وتدخله بسهولة وهي تبتسم وتضحك وأنا ألعب بحلمة ثدياها و أتمتع ، ميلودي أفلام سكس بدأت أدخل في زبي وأخرجه بسرعة شديدة وفجأة بدأت تتأوه إلى أن رميت الحليب في طيزها وكانت تحس به ساخن ثم لبست تنورتها بسرعة وقالت لي أتمنى أن تكون قد فهمت درس المتعة الجنسية و خرجت مسرعة حتى لا يراها أحد ميلودي أفلام سكس