زوجة أبي الممحونة تثيرني حتى أمارس معها الجنس وأريح كسها الحيحان
استيقظت مبكراً لأجد زوجة أبي الممحونة ترحب بي وهي ترتدي ملابسها الداخلية. لم تنك طول الليل. وهي ترغب في حضن دافء لإن والدي متغيب منذ فترة طويلة. كان هذا غريب. لكن قبل أن أقول أي شيء كانت بالفعل قد قفزت إلى سريري ولم يستغرق الأمر وقت طويل حتى بدأت تتعرى وتلعب بكسها الضيق أمامي. وكان ذلك مثير جداً فعلاً. وهي رأت أني هجت وقررت أن تمص زبي الساخن. صحيح أن هذا خطأ لكنه كان إحساس رائع. لم استطع أن أمنع نفسي من القذف في فمها. شعرت بالخجل لكن بالارتياح في نفس الوقت. وفي اليوم التالية جاءتني وقالت لي أنها كانت تحاول أن تستمني طول الليل لكنها لم تنجح. ولم تكن ترتدي الميلوت. رأيت كس زوجة أبي للمرة الثاينة في أسبوع واحدة. وبدأت أتوتر لكنها بدأت تمصه حتى تهدأني. حتى أنني نكت كسها الوردي في هذه المرة.